منذ مدة طويلة لم اسلك درب السنابل
فكل حلي وترحالي هناك في أوراق الرند
وقادني الحنين الى التفيؤ هنا في ظلال سنبلة
وان كانت لا تكافئني طولا
فليس العبرة في الامتار او السنتمترات
انما في الأثر وعمق التأود
هنا سألقي بذوري
وهنا اطمح ان تخضر الكلمات لتحاكي النخيل وشجر الزيتون
في العطاء والسمو والخضرة..
فكلنا نباتات
قد تكون نباتات دائمة الخضرة او نباتات حولية او اشجار حرجية !!
لكلٍ منها دورها في الحياة ...
***