الجمعة، 16 مايو 2014

عود على بدء

منذ مدة طويلة لم اسلك درب السنابل
 فكل حلي وترحالي هناك في أوراق الرند
وقادني الحنين الى التفيؤ  هنا في ظلال سنبلة
 وان كانت لا تكافئني طولا 
فليس العبرة في الامتار او السنتمترات 
انما في الأثر وعمق التأود 
هنا سألقي بذوري
 وهنا اطمح ان تخضر الكلمات لتحاكي النخيل وشجر الزيتون
في العطاء والسمو والخضرة..
فكلنا نباتات 
قد تكون نباتات دائمة الخضرة او نباتات حولية او اشجار حرجية !!
لكلٍ منها دورها في الحياة ...
***